أهم الأخباراسهم وبورصاتاقتصاد عالمي
مؤشر داو جونز يسجل اكبر خسارة في تاريخه منذ انهياره في 2008 …. بنحو 665,7 نقطة
سجل مؤشر داو جونز اكبر خسارة في تاريخه منذ خسارته التاريخية في سبتمبر 2008 اثر وقوع الازمة المالية بإعلان افلاس بنك ليمان براذرز , وختم المؤشر تداولاته اليوم الجمعة والتي توافق الساعات الاولي من صباح السبت بتوقيت مكة المكرمة علي تراجع ب 669 نقطة الا انه اغلق متراجعا 665,75 نقطة
وهبط “داو جونز” الصناعي بنسبة 2.5% أو 665 نقطة إلى 25521 نقطة مغلقا أدنى حاجز 26 ألف نقطة، كما تراجع “ناسداك” إلى 7241 نقطة، في حين انخفض “S&P” إلى 2762 نقطة.وعلى الصعيد الأسبوعي، سجل “داو جونز” خسائر بنسبة 4.1%، وسجل “ناسداك” خسائر بنسبة 3.5%، بينما سجل “S&P” خسائر أسبوعية بنسبة 3.8%.
وانخفض سهم “آبل” (AAPL.O) بنسبة 4.4% إلى 160.3 دولار، وذلك على خلفية إعلان الشركة عن تراجع مبيعاتها من “آيفون” في الربع الرابع من عام 2017 تزامنا مع تحقيق أرباح وإيرادات قوية.
كانت “ذا ريتشست” ذكرت قائمة شملت أكبر الخسائر الذي سجلها مؤشر داو جونز في تاريخه
1- في التاسع والعشرين من سبتمبر 2008
هبط مؤشر الداو جونز بمقدار: 777.68 نقطة.
وبنهاية تداولات ذلك اليوم فقد سوق الأسهم ما يزيد عن 1.2 تريليون دولار من قيمته السوقية، ليسجل أكبر خسائر في تاريخه من حيث عدد النقاط.وكان ذلك علي خلفية الازمة المالية العالمية عقب اعلان افلاس بنك الاستثمار الأميركي ليمان براذرز
2- في الخامس عشر من أكتوبر عام 2008
هبط مؤشر الداو جونز بمقدار: 733.08 نقطة,بسبب الركود الذي طال قطاع الائتمان عقب اندلاع الازمة وحين لم يجد المتعاملون تحسنا عاد المؤشر للانهيار مرة اخري ليفقد 733 نقطة، ليسجل ثاني أكبر خسائر في تاريخه على الإطلاق.
3- في السابع عشر من سبتمبر 2001, حيث تكبد المؤشر 684.81 نقطة.على وقع احداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، والتي هزت أسواق الأسهم , ففي أول يوم للتداول في سوق الأسهم الأمريكية بعد ذلك الهجوم انخفض الداو جونز بأكثر من 680 نقطة.
3 في السابع عشر من سبتمبر 2001
حيث تكبد المؤشر 684.81 نقطة.على وقع احداث الحادي عشر من سبتمبر عام 2001، والتي هزت أسواق الأسهم , ففي أول يوم للتداول في سوق الأسهم الأمريكية بعد ذلك الهجوم انخفض الداو جونز بأكثر من 680 نقطة.
4- في الأول من ديسمبر عام 2001
هبط الداو جونز بمقدار: 679.95 نقطة, وكان ذلك بسبب اعلان الحكومة ان الاقتصاد يمر بحالة من الركود وفقد عدد كبير وظائفهم وتسبب ذلك الإعلان في خسارة الداو جونز ما يقرب من 8% من قيمته
يشار الي ان الرئيس ترامب كان يريط نجاحه في ادارة الاقتصاد الاميركي من خلال الارتفاعات المتتالية لمؤشرات البورصة وهو الان يعض اصابع الندم بسس رهانه علي هذا المؤشر من بين المؤشرات الاقتصادية الاخري