اقتصاد العربصفقات واستحواذات
المملكة القابضة المملوكة للوليد بن طلال تبيع فندقي “فورسيزونز “و”موفنبيك ” في لبنان
قال مصدران مطلعان يوم الجمعة إن شركة الاستثمار السعودية المملكة القابضة تخطط لبيع حصصها في فندقي موفينبيك وفور سيزونز في بيروت.
الأضواء تضيئ شرفات فندق فور سيزونز في وسط بيروت بلبنان يوم 7 أغسطس آب 2017. تصوير محمد عزاقير – رويترز.
وأبلغ المصدران، وأحدهما في الخليج والآخر في لبنان، رويترز بأن عملية البيع كان مخططا لها منذ فترة طويلة وإنه لا صلة لها باحتجاز رئيس مجلس إدارة الشركة الأمير الوليد بن طلال هذا الشهر في إطار حملة ضد الفساد تشنها حكومة المملكة.
وتحدثت المصادر بعدما نشرت صحيفة (ذا ديلي ستار) اللبنانية خبرا في هذا الشأن ورد فيه أن قيمة صفقة بيع حصة الشركة في فندق فور سيزونز تتجاوز 110 ملايين دولار.
ونقلت الصحيفة اليومية أيضا عن مصدر لم تسمه أن مجموعة من المستثمرين اللبنانيين والعرب يخططون لإتمام شراء فندق فور سيزونز في وسط بيروت قبل نهاية عام 2017 لكنها إشارت إلى أن المستثمرين ليس بينهم أي مستثمر من الخليج.
والأمير الوليد بن طلال، وهو مستثمر سعودي بارز، من بين عدد من الأمراء والوزراء الحاليين والسابقين الذين جرى احتجازهم في حملة حكومية.
وقال أحد المصادر إن بلوم إنفست، ذراع بنك بلوم الاستثمارية، جرى تفويضها لتقديم المشورة بشأن عملية بيع الفندقين.
وامتنعت المملكة القابضة عن التعليق على التقرير. وكانت الشركة قالت بعد احتجاز رئيس مجلس إدارتها بقليل إنها تعمل بصورة طبيعية كالمعتاد.
ويمتلك الأمير الوليد بن طلال حصصا في عدد من الشركات العالمية الكبرى ومن بينها سيتي جروب وتويتر. .
وأبلغ المصدران، وأحدهما في الخليج والآخر في لبنان، رويترز بأن عملية البيع كان مخططا لها منذ فترة طويلة وإنه لا صلة لها باحتجاز رئيس مجلس إدارة الشركة الأمير الوليد بن طلال هذا الشهر في إطار حملة ضد الفساد تشنها حكومة المملكة.
وتحدثت المصادر بعدما نشرت صحيفة (ذا ديلي ستار) اللبنانية خبرا في هذا الشأن ورد فيه أن قيمة صفقة بيع حصة الشركة في فندق فور سيزونز تتجاوز 110 ملايين دولار.
ونقلت الصحيفة اليومية أيضا عن مصدر لم تسمه أن مجموعة من المستثمرين اللبنانيين والعرب يخططون لإتمام شراء فندق فور سيزونز في وسط بيروت قبل نهاية عام 2017 لكنها إشارت إلى أن المستثمرين ليس بينهم أي مستثمر من الخليج.
والأمير الوليد بن طلال، وهو مستثمر سعودي بارز، من بين عدد من الأمراء والوزراء الحاليين والسابقين الذين جرى احتجازهم في حملة حكومية.
وقال أحد المصادر إن بلوم إنفست، ذراع بنك بلوم الاستثمارية، جرى تفويضها لتقديم المشورة بشأن عملية بيع الفندقين.
وامتنعت المملكة القابضة عن التعليق على التقرير. وكانت الشركة قالت بعد احتجاز رئيس مجلس إدارتها بقليل إنها تعمل بصورة طبيعية كالمعتاد.
ويمتلك الأمير الوليد بن طلال حصصا في عدد من الشركات العالمية الكبرى ومن بينها سيتي جروب وتويتر.